قَالَتۡ
لَهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
إِن
نَّحۡنُ
إِلَّا
بَشَرٞ
مِّثۡلُكُمۡ
وَلَٰكِنَّ
ٱللَّهَ
يَمُنُّ
عَلَىٰ
مَن
يَشَآءُ
مِنۡ
عِبَادِهِۦۖ
وَمَا
كَانَ
لَنَآ
أَن
نَّأۡتِيَكُم
بِسُلۡطَٰنٍ
إِلَّا
بِإِذۡنِ
ٱللَّهِۚ
وَعَلَى
ٱللَّهِ
فَلۡيَتَوَكَّلِ
ٱلۡمُؤۡمِنُونَ
١١
وَمَا
لَنَآ
أَلَّا
نَتَوَكَّلَ
عَلَى
ٱللَّهِ
وَقَدۡ
هَدَىٰنَا
سُبُلَنَاۚ
وَلَنَصۡبِرَنَّ
عَلَىٰ
مَآ
ءَاذَيۡتُمُونَاۚ
وَعَلَى
ٱللَّهِ
فَلۡيَتَوَكَّلِ
ٱلۡمُتَوَكِّلُونَ
١٢
وَقَالَ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْ
لِرُسُلِهِمۡ
لَنُخۡرِجَنَّكُم
مِّنۡ
أَرۡضِنَآ
أَوۡ
لَتَعُودُنَّ
فِي
مِلَّتِنَاۖ
فَأَوۡحَىٰٓ
إِلَيۡهِمۡ
رَبُّهُمۡ
لَنُهۡلِكَنَّ
ٱلظَّٰلِمِينَ
١٣
وَلَنُسۡكِنَنَّكُمُ
ٱلۡأَرۡضَ
مِنۢ
بَعۡدِهِمۡۚ
ذَٰلِكَ
لِمَنۡ
خَافَ
مَقَامِي
وَخَافَ
وَعِيدِ
١٤
وَٱسۡتَفۡتَحُواْ
وَخَابَ
كُلُّ
جَبَّارٍ
عَنِيدٖ
١٥
مِّن
وَرَآئِهِۦ
جَهَنَّمُ
وَيُسۡقَىٰ
مِن
مَّآءٖ
صَدِيدٖ
١٦
يَتَجَرَّعُهُۥ
وَلَا
يَكَادُ
يُسِيغُهُۥ
وَيَأۡتِيهِ
ٱلۡمَوۡتُ
مِن
كُلِّ
مَكَانٖ
وَمَا
هُوَ
بِمَيِّتٖۖ
وَمِن
وَرَآئِهِۦ
عَذَابٌ
غَلِيظٞ
١٧
مَّثَلُ
ٱلَّذِينَ
كَفَرُواْ
بِرَبِّهِمۡۖ
أَعۡمَٰلُهُمۡ
كَرَمَادٍ
ٱشۡتَدَّتۡ
بِهِ
ٱلرِّيحُ
فِي
يَوۡمٍ
عَاصِفٖۖ
لَّا
يَقۡدِرُونَ
مِمَّا
كَسَبُواْ
عَلَىٰ
شَيۡءٖۚ
ذَٰلِكَ
هُوَ
ٱلضَّلَٰلُ
ٱلۡبَعِيدُ
١٨

القران - Sura ١٤ Ibrahim - آية ١١